نشرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية صوراً يرجح إلى حد كبير أنها لمنفذ هجوم البرلمان البريطاني حيث يظهر في مستلقيا على نقالة قبل نقله إلى المروحية إلى المستشفى لإسعافه وحوله عدد من رجال الشرطة كما تظهر الصورة وجه الشخص من بعيد.
وكان شخصان قد قتلا، هما رجل أمن وامرأة، بحادثي دهس وطعن قرب البرلمان البريطاني. وأعلنت الشرطة أنّها تتعامل مع الهجمات أمام البرلمان كعمل إرهابي حتى يثبت العكس، مشيرةً الى أنّ دوافع الهجمات أمام البرلمان مازالت غير واضحة.