تحت عنوان: كن محسنًا بالفي ليرة شهريا، بالتكافل والتضامن، استطاع مشروع الألفين الخيريّ شقّ طريقه منذ اكثر من عشرين عامًا نحو قلوب الناس عبر تقديماته للفقراء والمحتاجين، فتارة يقدّم المساعدات المادية وطورا يقدم حصصا غذائية وأحيانا يقدم ما يحتاجه الفقير من انارة او صيانة منزل او التدفئة وبعض المساعدات الطبية.
إلى أهلنا الشرفاء، إلى المقتدرين، والخيّرين، ستُفتح لك أبواب السماء من دعوة فقير أعنته، أو دعوة جائع أطعمته.
لا شكّ أنّ الأزمة الّتى نمرّ بها وهي بتصاعد تحتاج إلى التعاضد والتعاون والمساعدة، وهذا ما قدمه مشروع الألفين الخيريّ - التكافل الإجتماعيّ وهو من مؤسّسات العلّامة السيّد أحمد شوقي الأمين (قُدّس سرّه) في هذه الفترة.
وزّعت الجمعيّة خلال شهر آذار التالي:
١. ربطة خبز يوميّا لأكثر من عشرين عائلة محتاجة(تُوزّع بشكل دائم دون توقف)
٢. مساعدات مادّيّة شهريّة لعشرين عائلة محتاجة.
٣. اكثر من مئتي حصّة غذائيّة في بلدة مجدل سلم
٤. ٧٠ مجموعة صغيرة من أدوات التعقيم والكمّامات والكفوف.
٥. توزيع مساعدات مادية لخمسة عشر عائلة.
الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ. صدق الله العظيمتحت عنوان: كن محسنًا بالفي ليرة شهريا، بالتكافل والتضامن، استطاع مشروع الألفين الخيريّ شقّ طريقه منذ اكثر من عشرين عامًا نحو قلوب الناس عبر تقديماته للفقراء والمحتاجين، فتارة يقدّم المساعدات المادية وطورا يقدم حصصا غذائية وأحيانا يقدم ما يحتاجه الفقير من انارة او صيانة منزل او التدفئة وبعض المساعدات الطبية.
إلى أهلنا الشرفاء، إلى المقتدرين، والخيّرين، ستُفتح لك أبواب السماء من دعوة فقير أعنته، أو دعوة جائع أطعمته.
لا شكّ أنّ الأزمة الّتى نمرّ بها وهي بتصاعد تحتاج إلى التعاضد والتعاون والمساعدة، وهذا ما قدمه مشروع الألفين الخيريّ - التكافل الإجتماعيّ وهو من مؤسّسات العلّامة السيّد أحمد شوقي الأمين (قُدّس سرّه) في هذه الفترة.
وزّعت الجمعيّة خلال شهر آذار التالي:
١. ربطة خبز يوميّا لأكثر من عشرين عائلة محتاجة(تُوزّع بشكل دائم دون توقف)
٢. مساعدات مادّيّة شهريّة لعشرين عائلة محتاجة.
٣. اكثر من مئتي حصّة غذائيّة في بلدة مجدل سلم
٤. ٧٠ مجموعة صغيرة من أدوات التعقيم والكمّامات والكفوف.
٥. توزيع مساعدات مادية لخمسة عشر عائلة.
الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ. صدق الله العظيم