غرد النائب جميل السيد عبر حسابه على تويتر قائلاً: "٤ تشرين الثاني، العالم يحبس أنفاسه، ينتهي ترامب أم يعود؟! كل الإحصاءات تشير إلى فوز خصمه بايدن، لكن من يعرف ما قد يحصل في اللحظات الأخيرة؟! إسرائيل وحدها مطمئنّة، أيّا من سينجح سيكون في خدمتها، والعرَب؟! ما بعرف الحجّة منين جايبة هالمَثَل: مِتْل الفواخِرة، لا دنْيا ولا آخِرَة...".
٤ تشرين الثاني،
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) October 25, 2020
العالم يحبس أنفاسه،
ينتهي ترامب أم يعود؟!
كل الإحصاءات تشير إلى فوز خصمه بايدن،
لكن من يعرف ما قد يحصل في اللحظات الأخيرة؟!
إسرائيل وحدها مطمئنّة،
أيّا من سينجح سيكون في خدمتها،
والعرَب؟!
ما بعرف الحجّة منين جايبة هالمَثَل:
مِتْل الفواخِرة،
لا دنْيا ولا آخِرَة...