استشهدت اليوم السيدة ديما عبدو الصمد قيس بعدما أمضت أكثر من 80 يوم في غيبوبة إثر إصابتها في إنفجار بيروت.
ونعاها عدد من الأصدقاء والمواقع واصفين إياها بالزوجة والأم المحبة.
وفي التفاصيل أنها كانت في مستشفى الروم تزور والدها أثناء الإنفجار وأصيبت وكانت لا تزال تقاتل من أجل حياتها منذ ذلك الحين.
شهداء يضافون الى لائحة الضحايا كل يوم، وفي المقابل لا يوجد أي إسم يضاف إلى لائحة المجرمين في هذه الجريمة حتى اليوم.