دانت وزارة الخارجية والمغتربين جريمة اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده التي وقعت بتاريخ ٢٧ تشرين الثاني ٢٠٢٠. ودعت جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس تفادياً من الانزلاق نحو السيناريو الأسوأ في المنطقة.
معتبرة أنّ من شأن عمليات القتل والاغتيال تأجيج الصراعات وزعزعة الاستقرار وهي جرائم مرفوضة ومدانة في القانون الدولي وفي كافة المواثيق الدوليّة. إزاء هذا الاعتداء تتقدم وزارة الخارجية والمغتربين بأحرّ التعازي من الجمهوريّة الاسلاميّة الايرانيّة، حكومةً وشعباً خصوصا ذوي الضحايا.