فجعت بلدة مجدل سلم الجنوبية بوفاة الشابة رشا علي فياض حرز.
ونعتها صفحة مجدل سلم :""لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى" هو الموت لا يرحم ولا يميّز بين كبير وصغير. نراه اليوم مخيمًا بظلاله السوداء على المحلّة، لا يكاد نور الصباح يبزغ، حتى يصدح المؤذن من مئذنة الجامع "إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون"، الموت يخطف أحبتنا واحدًا تلو الآخر، سواء بذاك الوباء الخبيث أو غيره، تعددت الأسباب والموت واحد
اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..مجدل سلم حزينة تنعى صباها رشا علي فياض حرز*".