تابع الرئيس عون التقارير الواردة حول التسرب النفطي الذي أصاب الشواطىء في الأراضي المحتلة وتأثيره السلبي على الساحل اللبناني، وطلب من وزير الخارجية متابعة المسألة مع الأمم المتحدة، واتصل بوزير الأشغال الذي أعلمه بأنه اوعز الى المديرية العامة للنقل البري والبحري متابعة الموضوع.