تعودنا نعلي الزينة، نضوي الجامع والشارع، وسوا ننطر الأذان، لتجمعنا السُفرة.
تعودنا نعلي الزينة، نضوي الجامع والشارع، وما عادت السُّفرة تجمعنا!
يمكن فرقتنا سَفره، أو بعدتنا صحتنا.
للسنة التانية، وحدها هالزينة باقية من طقوس المحبة.. يمكن تعبانة، أو يمكن حزينة، أو يمكن بدها نقدرها أكتر.
نحن يلي نسينا انو النفس نعمة، وشو غالي النفس لما نخسره.
بنت جبيل.أورغ