شكرت الزميلة الإعلامية ريما حمدان كل من واساها وساندها بمصاب فقدها والدها المرحوم المهندس عادل حمدان.
وخطّت باسمها وباسم عائلتها بيان محبة وتقدير جاء فيه:
إلى كل من أدّى قسطه من المحبة، بكلمة مواساة لمصابنا الجلل.. إلى كل من بلسم ألمنا بلفتة طيبة..
أعزائي أبناء بلدتنا شمسطار، بأخلاقكم ونخوتكم وكرمكم نفتخر. فقد باركتمونا بمشاركتنا العزاء، رغم قلة ترددي وأهلي إلى البلدة. محبتكم في الوجدان، من شمسطار إلى بعلبك الهرمل إلى بلدة مقنة، كنتم كتف سند لمحنتنا.
رغم أنني لم أكن أتردد إلا قليلاً إلى شمسطار، لزيارة منزل عائلة عم والدي المرحوم الحاج محمد حمدان، فإنني عرفت بلدتي من خلال حب وإخلاص أولاد عمي وأقربائي لها...
باسمي وباسم شقيقي كريم وعائلتنا ألف شكر لكم، فرداً فرداً لمشاركنا العزاء ومراسم الدفن.
والشكر موصول لكل الأصدقاء والزملاء الإعلاميين من عائلتي الثانية.. زملائي وأصدقائي في الـ OTV وموقع بنت جبيل وأصدقاء والدي المهندسين وخريجي الإتحاد السوفياتي (سابقًا) والفعاليات السياسية والإجتماعية، وكل من ذكر والدي المرحوم بكلمة طيبة.
مستمرون في تقبل العزاء في منزل عائلة عم والدي الحاج محمد حمدان لمناسبة مرور ثلاثة أيام على وفاة والدي، نهار غد الإثنين 10 أيار 2021.
ويُحدد ذكرى الاسبوع الذي سيقام في بيروت في وقت لاحق.
لا أرانا الله بكم مكروه.. وإنا لله وإنا إليه راجعون.