اشار طبيب التخذير في العناية الفائقة علي اسماعيل في منشور له " انا طبيب تخدير وعناية فائقة عم أشحد البنزين شحادة وعم ذل حالي وعيلتي كرمال الناس وكرمال صحة العالم صرني فترة عهيدي الحالة بس طفح الكيل ما بقى في اتحمل، في ارواح ناس يا بلا دين وبلا اخلاق يا عديمي الانسانية.أصلا انتو لو بشر ما كنتو وصلتونا لهون، ليش ولادكن بيتعالجو بلبنان؟! ما هني ومصاريكن لسرقتوها ونهبتوها برا البلد... كلمة وحدة من قلب مجروح الله ينتقم منكم أشد الانتقام لانو عدالة السماء ما رح تترككن.. وفي منشور له على فيسبوك اشار الطيب اسماعيل انه كان على احدى محطات الوقود و طلب بنزين لاجل الوصول الى مستشفى لعلاج مريض على وجه السرعة مصاب بطلق ناري، فتم الرفض من من صاحب المحطة.