رأت "لجنة كفرحزير البيئية" في بيان، أنّ "شركة الترابة في شكا لم تكتف بتوزيع سمومها لقتل اهل كفرحزير والكورة، بل لجأت إلى إرسال من يدفع رشاوى للاجتماع بالبعض في كفرحزير طمعاً بالعودة إلى الحفر".
وحذر البيان: "شركات الترابة من إعادة مسلسل أعمالها التآمرية على أهل الكورة ومن استمرار رفع سعر طن الاسمنت لتوزيع الرشاوى والوعود"، معتبراً أنّها "لن تتمكن من أخذ حبة تراب واحدة من كفرحزير التي تحولت إلى مقبرة للارهاب البيئي".
وختم: "نعلن كفرحزير المصنفة أراضيها أراضي بناء قصور وفلل مثل الرابية، منطقة مغلقة في وجه شركات الترابة وعملائها وأموالها، وكل من يوقع لها على موافقة حفر أو نقل أو تأهيل سنشهر به ونعاقبه".