كحلم عبَر مرتضى وهيب غانم، وتسلق التعب والسهر حتى حصد طموحه، حيث تخرج العام الماضي من الجامعة اللبنانية - هندسة كومبيوتر.. إلا أن القدر شاء أن يحط الرحال ويستلقي من أوجاع "الخبيث"، الذي سرعان ما انتشر في جسده.
كحلم عبَر مرتضى وهيب غانم، وتسلق التعب والسهر حتى حصد طموحه، حيث تخرج العام الماضي من الجامعة اللبنانية - هندسة كومبيوتر.. إلا أن القدر شاء أن يحط الرحال ويستلقي من أوجاع "الخبيث"، الذي سرعان ما انتشر في جسده.