قالت مصادر لـ«الجمهورية» إنه «مع كل ما يحصل لا نزال في اول الطريق ولم نصل تماماً الى القعر، ومع احترامنا للخروق التي تحققت بنتائج الانتخابات والوجوه الجديدة التي دخلت الاّ ان الأزمة أكبر بكثير من قدراتنا وامكاناتنا المتوفرة ويقابلها وضع اقليمي غير مؤات ليكون لبنان اولوية عند الدول». واضافت: «للاسف في هذا الوقت لا تزال الطبقة السياسية تتلهّى بمن سيكون رئيساً لمجلس النواب ومن هو نائبه ومن سيترأس اللجان... بينما الدولار يطير ويحلق بحيث ان 60% على الاقل ممن يقبضون رواتبهم بالليرة اللبنانية باتوا ما دون خط الفقر، ولا أحد يكترث».
لقراءة المقال كاملاً: الجمهورية