كتبت لينا فخر الدين في صحيفة الأخبار: ينوي وزير الاتصالات السابق محمّد شقير إطلاق حركة سياسية تحمل اسم «كلّنا بيروت» تضم كوادر ومسؤولين سابقين في تيار المستقبل. هدف شقير أن يكون الوريث السياسي للرئيس سعد الحريري، متسّلحاً بدعمٍ سعودي و«وعدٍ» بأن يكون رئيس الحكومة المقبلة!
منذ سنوات، يردّد محمّد شقير أمام مقربين أنه سيكون يوماً رئيساً للحكومة في حال كان الرئيس سعد الحريري غير قادر على ذلك. ورغم أن بعض هؤلاء كانوا يسخرون في مجالسهم من هذه الطموحات، إلا أن رئيس الهيئات الاقتصادية اللبنانية السابق، المُتمرّس في كيف تؤكل الكتف السياسية، لم يستسلم. هو الذي عاش «عقدة» عدنان قصّار حتى انتزع منه رئاسة غرفة التجارة والصناعة والزراعة بعد 30 عاماً، قبل أن يحل مكانه أيضاً في مجلس الوزراء.
لقراءة المقال كاملاً: الأخبار