شكرت روابط التعليم الرسمي في لبنان، في بيان، لـ"الأساتذة والمعلمين مشاركتهم النقابية في الاعتصام المركزي، تزامناً مع انعقاد مجلس الوزراء وتعدهم أنّ الجسم التربوي دوما يدا واحدة من أجل تحصيل الحقوق والعيش بكرامة".
واستنكرت "ما حصل في السرايا الحكومية، بعد انتظار دام أكثر من ساعة ونصف ساعة، إذ يلتقيها رئيس الحكومة برفقة وزيري التربية والمالية وقوفاً لمدة لا تتعدى الدقيقة ونصف دقيقة. ونتيجة اللقاء، كانت وعداً على وعد".
ووعدت بـ"أن تبقى في الطليعة وتدافع عن حقوق كل معلم وأستاذ"، رافضة "المهانة وحاضنة كل شرائح القطاع التعليمي".