وصلت في هذه الاثناء الى مطار رفيق الحريري الدولي، طائرة تابعة لشركة الخطوط الجوية التركية، وعلى متنها جثمان الشاب اللبناني محمد المحمد الذي قضى في الزلزال الذي ضرب انطاكيا في تركيا، وينتظر أمام مبنى الشحن في المطار ذوو واصدقاء المحمد، حيث اصطفت السيارات التي وضعت صور الشاب المحمد لينقل الجثمان بعدها إلى العبودية في عكار.