متل هالأيام كانت "أم سميح" عم بتعتّب للصّحافي اللي أنقذها، كانت نوال بزي بكل صمودها عم تقلّو صور بنت جبيل أم الصّمود أم الحرية و الكرامة، و كان أبو نعيم بزي اللي رفض يترك جثمان زوجته و بقي بكل عنفوان ناطر.
متل هالأيام كانت "أم سميح" عم بتعتّب للصّحافي اللي أنقذها، كانت نوال بزي بكل صمودها عم تقلّو صور بنت جبيل أم الصّمود أم الحرية و الكرامة، و كان أبو نعيم بزي اللي رفض يترك جثمان زوجته و بقي بكل عنفوان ناطر.