توجه اللواء عباس إبراهيم في صفحاته في مواقع التواصل الاجتماعي: "المشهد ذاته. أما الفارق 75 عاما. الفارق الآخر تبدل الأدوات: الأولى إسرائيلية، الثانية أياد فلسطينية. هذه المرة الضحية هي الجلاد والجلاد هو الضحية. خيم الإيواء للنازحين من عين الحلوة خطوة أولى على طريق شطب حق العودة"..