بدأت بتكاتف العائلة – الزوجة والأولاد، بصبرهم وتضحياتهم، واليوم، الحلم أصبح حقيقة، والنجاح يتجسد في كل طبق يُقدّم بحب.
الزوار يأتون من كل مكان، من سيدني وضواحيها، يسافرون لساعات فقط ليذوقوا طعم بنت جبيل!
بدأت بتكاتف العائلة – الزوجة والأولاد، بصبرهم وتضحياتهم، واليوم، الحلم أصبح حقيقة، والنجاح يتجسد في كل طبق يُقدّم بحب.
الزوار يأتون من كل مكان، من سيدني وضواحيها، يسافرون لساعات فقط ليذوقوا طعم بنت جبيل!