سياسة ومحليات

رويترز عن سلام: إذا التزمنا بخطة السلام العربية لعام 2002 فسيتبعها التطبيع لكننا لم نصل إلى ذلك


أمل رئيس الوزراء اللبنانيّ نواف سلام أن تساعد مشاركة المدنيين في الآلية على تهدئة التوتر.

وقال، في حديث للصحافيين: "إنّ لبنان منفتح على أن تتحقق قوات أميركية وفرنسية من المخاوف في شأن مستودعات أسلحة "حزب الله" المتبقية في الجنوب".

وأكّد أنّه إذا لم تنسحب إسرائيل من المناطق التي لا تزال تحتلها، فإنّ المرحلة الأولى من حصر السلاح في يد الدولة لن تكتمل.

وشدد على أنّ إذا ما التزموا بخطة السلام العربية لعام 2002 فسيتبعها التطبيع، "لكننا لم نصل إلى ذلك بعد".
 
وأعلن أنّ لبنان سيناقش بدائل قوات اليونيفيل مع أعضاء مجلس الأمن الدوليّ هذا الأسبوع.