لبنان: 96171010310+     ديربورن: 13137751171+ | 13136996923+
150,667 مشاهدة
A+ A-

أكد مدير مركز الأرتكاز الإعلامي سالم زهران أن "هناك فرق كبير بين القضاة وسلوك بعض القضاة"، موضحًا أننا "نرتكب جريمة حينما نقول أن كل الجسم القضائي فاسد".

وفي حديث للسياسة اليوم عبر قناة الـ NBN، قال زهران : "اليوم دول الخليج العربي خرجت من لبنان ولديها قرار بأن لا تعود ابدا ولم يبقى سوى دولتين إثنين يحاولان التدخل في لبنان وهذا التدخل له علاقة إما بحب اللبنانيين أو "نكاية" بتركيا والجزء الأخير قد يكون بهدف الحصول على مصالح داخل لبنان".

وتخوّف زهران من أن "يقتنع الفرنسي والمصري بأن لبنان يجب أن يذهب إلى الفوضى".

ولفت زهران إلى أن "حزب الله هو الحزب الاقوى ولكن لا يستطيع ان يملأ كل الفراغ في لبنان"، موضحًا أن "الحزب لا يستطيع بل لا يريد الدخول اصلا الى مناطق مثل قصقص وعين الرمانة لان هناك حساسيات طائفية في البلد"، وقال: "غير صحيح ان حزب الله يسيطيع أن يملأ الـ 10452 كلم2 ".
وفيما يتعلق بتشكيل الحكومة لفت زهران إلى أن "هناك اشتباك داخلي بين الرئيس المكلف ورئيس الجمهورية وعدم ثقة"، مشيرًا إلى ان "لا سعد الحريري ولا حدا في الدنيا يستطيع ان يشكل حكومة كما يريد الأميركي أو أن يشكل حكومة من دون مشاركة حزب الله فيها".

وفي حين رأى زهران أن "أن حزب الله يشكل جزء بسيط جدا من مشكلة موضوع التشكيل"، أكد أن "حجم الضغط الاميركي اخطر واكبر بكثير".

وأكد أننا على موعد مع "خروج دونالد ترامب من البيت الأبيض ومعه العقوبات وجو بايدن ضد العقوبات حتى تلك التي تم فرضها على إيران".

وأضاف "نحن ننتظر أن يعطي الأميركي الضوء الأخضر للفرنسي في لبنان لتشكيل الحكومة"، مردفًا أن "زيارة ماكرون هي زيارة استراتيجية ويتجه إلى إلغاء زياراته السياسية في حال لم يتم التشكيل".

وأكد ان لبنان ذاهب نحو العتمة قائلاً: "في آخر السنة ينتهي عقد "سونطراك" وسيغرق لبنان في العتمة لأربعة أو 5 أشهر".

 


تغطية مباشرة آخر الأخبار

  • تُقام مراسم تشييع الشهـيدتين الحاجة مريم قشاقش والطفلة سارة قشاقش غداً الخميس عند الساعة الثانية بعد الظهر في بلدة حانين.
  • استعدوا.. الحرارة ترتفع لتلامس الـ36 درجة غدًا! تتمة...
  • بالفيديو/ الطيران الحربي الإسرائيلي نفّذ حزامًا ناريًا من الغارات الجوية بلغت اكثر من 13 غارة على أطراف عيتا الشعب وراميا! تتمة...
  • سلسلة غارات اسرائيلية تستهدف المنطقة بين عيتا وراميا وفق المعطيات الأولية