أبلغت أوساط واسعة الإطلاع إلى "الجمهورية"، انّ "الدور الفرنسي في لبنان بات على المحك، فإما ان يستطيع فرض الحكومة قريباً، واما سيسقط هذا الدور لفترة طويلة"، لافتة إلى "انّ باريس أصبحت أمام معادلة now او never".
وتعليقاً على خطاب رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري، لاحظت اوساط سياسية معارضة لـ"بيت الوسط" انّ "هناك فراغات واجتزاء في الرواية التي سردها حول العراقيل التي تؤخّر تشكيل الحكومة"، متسائلة: "لماذا يكون للحريري ورئيس مجلس النواب نبيه بري وحزب الله والنائب السابق وليد جنبلاط الحق في تحديد هويات الوزراء السنّة والشيعة والدروز، بينما يريد الحريري ان يتدخّل في أسماء الوزراء المسيحيين، ومن قال له انّ الدكتورة فاديا كيوان، التي لمّح اليها، يجب أن تكون مقبولة حكماً عند رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، فقط لأنّه كان قد تمنّى دعمها لتولّي مركز في الخارج انطلاقاً من كونها لبنانية بالدرجة الأولى؟ ومن قال له أيضاً انّ القاضي زياد ابو حيدر الذي رشحّه لوزارة الداخلية هو خيار مقبول بالضرورة لدى عون، لمجرد انّ هذا القاضي تمّ تعيينه في مركزه ايام وزير العدل السابق والمستشار الرئاسي الحالي سليم جريصاتي؟
تغطية مباشرة
-
وزير العدل : هناك ٢٥٠٠ سوري داخل السجون وفق احصاءات وزارة الداخلية
-
وزير الخارجية للجديد: أطالب المعنيين بوقف التدخلات من أجل الإفراج عن السوريين الذين تم إعتقالهم
-
بالصور/ حريق في بورة لتجميع البلاستيك في خراج الجية تتمة...
-
رئيس بلدية الغبيري: الغرامات صارت "بهظاً عظيماً"...التقاطع مراقب بالكاميرات وغرامة تجاوز الإشارة الضوئية 3,500,000 ل.ل. تتمة...