وكانت أم جبر تبنت سمير القنطار عام 1986 ودأبت على زيارته في سجنه عندما كان ابنها في السجن نفسه. وبعد اطلاق ابنها جبر وشاح، الذي يشغل حاليا منصب نائب رئيس المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، لم تسمح سلطات الاحتلال لأم جبر بزيارة سمير القنطار إلا مرة واحد فقط بعدما انتزعت قرارا من المحكمة الاسرائيلية العليا يتيح لها ذلك".