تحت عنوان "الدولار تخطّى عتبة 3000 ليرة ... ولهذه الأسباب سيواصل ارتفاعه بلا سقوف" كتبت نوال الأشقر في "لبنان 24": قبل أشهر قليلة كنا نتساءل هل سيصل سعر صرف الدولار في لبنان إلى 3000 ليرة في السوق الموازية؟ كان الرقم بالنسبة لنا كارثيًا، مع ما يعكسه من ارتفاع في أسعار السلع في بلد يستورد بالعملة الصعبة عشرة أضعاف ما يصدّر. لم يطل الوقت حتى تجاوز سعر الصرف هذا الرقم، والأسوأ أن كلّ التوقعات تشير إلى مواصلة مساره التصاعدي من دون سقف محدّد، طالما أنّ المعالجات والرؤى غائبة.
بالأمس كتب الإستراتيجي في أسواق البورصة العالمية والشؤون الاستثمارية جهاد الحكيّم على حسابه على فيسبوك رقم "3200"، فانهالت الأسئلة من متابعيه عمّا إذا كان الرقم المذكور هو المستوى الذي يتوقّعه لسعر صرف الدولار، ليوضح بدوره أنّ الرقم ليس توقّعًا بل حقيقة، وهو السعر الذي اعتمده أحد الصرّافين في بيروت بالأمس في عملية بيع الدولار لأحد زبائنه، علمًا أنّ الصرّاف نفسه ردّ زبائن آخرين خائبين، مؤكّدًا لهم أن لا دولار لديه، خوفًا من أن يقوم هؤلاء، الذين لا تربطه بهم معرفة أو ثقة، بالتبليغ عن مخالفته تعميم مصرف لبنان بعدم شراء الدولار بما يفوق هامش ربح 30 بالمئة عن السعر الرسمي. هذا التعميم الذي انهار لحظة ولادته.
لقراءة المقال كاملاً من المصدر:https://www.lebanon24.com/news/lebanon/689607/
تغطية مباشرة
-
بالفيديو/ الجيش اللبناني: نستكمل الانتشار في منطقة جنوب الليطاني ووحداتنا تُوسع انتشارها في القطاع الشرقي تتمة...
-
بالفيديو/ عملية تفجير نفذها "الجيش الإسرائيلي" في بلدة الطيبة تتمة...
-
قائد الجيش بالإنابة يبحث مع لجنة الإشراف الخماسية التطورات في الجنوب ومراحل تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار تتمة...
-
مصادر عسكرية تقول ان "الجيش الاسرائيلي" يستعد للانسحاب من لبنان بانتظار تعليمات المستوى السياسي لاعادة الانتشار على الخط الازرق على الرغم من التصريحات بعدم الانسحاب في الـ26 من الشهر الجاري (LBCI/ آمال شحادة)