رغم زيادة ظاهرة السلاح المتفلت بشكل لافت في الفترة الأخيرة، يرى مصدر أمني أن هذا الارتفاع في الحوادث منطقي وهو يبقى عاديا في ظل الظروف التي يعاني منها لبنان واللبنانيون من الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والأمنية، مشيرا إلى أنه لا وجود لأرقام محددة عن الحوادث التي حصلت في الأيام الأخيرة، وذلك بعد إصابة اللاعب محمد عطوي برصاصة طائشة وبعد وقوع جريمة الكورة.
ويلفت المصدر في حديث لصحيفة "الشرق الأوسط" في الوقت عينه إلى أن التحقيقات لا تزال مستمرة في حادثي كفتون وإصابة عطوي. مع العلم أنه وبحسب أرقام قوى الأمن الداخلي كانت قد ارتفعت جرائم القتل في الأشهر الخمسة الأولى من العام 2020 الحالي بنسبة 82.2 في المائة مقارنة بالفترة عينها من العام 2019. فيما ارتفعت حوادث سرقة السيارات بنسبة 58.6 في المائة وعمليات السلب بنسبة 150 في المائة
تغطية مباشرة
-
رئيس الوزراء العراقي يوجّه وزارة الداخلية بمنح اللبنانيين الراغبين بالمجيء بلاده "وثائق سفر سريعة" للذين لا يمتلكون جوازات سفر تتمة...
-
أردوغان: تركيا تندد بالهجمات الأخيرة على لبنان وتقف مع شعبه وحكومته وتقدم التعازي للبنان
-
طوني فرنجية: بَقِيَ على الوعد والقضيّة حتّى الشّهـ.ادة. حمى الله لبنان وشعبه.
-
بلومبرغ عن مسؤول أمني إسرائيلي: إذا قررنا شن هجوم بري في لبنان فسنسعى إلى جعله قصيرا قدر المستطاع
