14,745
مشاهدة
وحدها تتراصف الكلمات في رثاء الراحل الحاج كمال مهنا أبو عماد.
الطيب الإستثنائي الذي كان يغزل من طيب كلامه طمأنينة أينما حل، ويبلسم بدفئ حضوره تعب الغربة بين أبناء الجالية اللبنانية في ديربورن.
شيعته بلدته كونين اليوم، كما أوصى، في بلدته التي بقي متعلقاً بها رغم الغربة، بعد وصول جثمانه من ديربورن الأميركية بعيون تكابر الحسرة، فخسارة أبو عماد لا تعوض.
بين ديربورن ولبنان، بحبٍّ ودعه الأهل إلى مثواه الأخير، فالراحل المضايف كان يمسح وجع كل محفل يقصده بروحه المرحة وابتسامته المعتّقة بحب الحياة.
وتشهد صروح الإلفة بين أبناء الجالية أنه ما فاته من الواجب مناسبة. وله باع طويل في خدمة المَجمع الإسلامي الثقافي، حيث كان عضواً فاعلاً فيه، إضافة إلى كونه أحد أعضاء "خلان الوفا".
بنت جبيل.أورغ
تغطية مباشرة
-
بالفيديو/ دورية للجيش اللبناني ترد على إطلاق نار من الجانب السوري في المشرفة - الهرمل تتمة...
-
الشرطة الأسترالية: منفذا الهجوم أب وابنه ويبلغان من العمر 50 و24 عاما
-
حادثة مأساوية: ألسنة النيران تودي بحياة مسن داخل منزله في بلدة لوسي البقاعية! تتمة...
-
لُقّب بـ"البطل".. إشادات أسترالية بالمسلم أحمد الأحمد الذي نزع سلاح أحد المسلّحَين اللذين نفّذا هجوم بوندي في سيدني. تتمة...