انتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو للنائب تيمور جنبلاط مقتطع من وثائقي كانت قد أعدته "الجزيرة في العام 2018 تحت عنوان "دولة لبنان الناس والسلطة" حيث تم اعداده بعد الإنتخابات النيابية آنذاك.
وما أثار جدل الناشطين هو كلام النائب في المقابلة التي أجريت معه ضمن الوثائقي حيث اعتبر ان عمله السياسي هو "family business" أي شركة عائلية.
كما أضاف انه لم يكن يرغب في الدخول في السياسة ولكنه يدين لوالده وتاريخ عائلته التي تعاطت السياسة منذ أكثر من 400 عام.
ومما أثار الجدل ايضاً في حديثه قوله: "اننا نصارع كي لا ننتهي ولنقى في السلطة".
وهذه بعض ردات الفعل عبر تويتر:
بدّك تقضي عا "family business" ؟! سلّمو لتيمور بيك كبيرنا تاج راسنا جنبلاط. #مع_رشة_رزّ_بحليب
— Antun (@antun_antun) October 19, 2020
“Family business. We are always fighting to stay in power” sounds like a quote from the Godfather.
— Habib Ghorra (@Hghorra) October 19, 2020
شغل العيلة ودايما عم نحارب تنضل بموقع القوة/السلطة ..كلام تيمور جنبلاط هو الحقيقة المطلقة انه السياسيين بشوفوا لبنان واللبنانيين ورثة اهلهم ومصدر رزقهم وملياراتهم ونفوذهم. من تيمور لسعد وجبران وغيرهم.. نحن مجرد شيء مادي مننتقل من مالك لاخر وبإرادتنا #وما_خلصت_هون #لبنان_ينتفض
— Mohamad AlMourad (@MhamadMourad) October 19, 2020
صباح الـFamily Business معلم @TeymourJoumblat، سلملنا عالوالد وخبرونا ايمتى ناوي البزنس تبعكم يرد مصاري استملاكات #سد_بسري pic.twitter.com/PC1ajh0yMM
— Falafel ???? ???????? (@FalafelOfficial) October 19, 2020
لمشاهدة المقابلة كاملة:
تغطية مباشرة
-
وكالة مهر عن مقر الطوارئ التابع للهلال الأحمر الإيراني: لا أخبار عن مروحية الرئيس وعمليات البحث مستمرة
-
مسؤول إيراني للجزيرة: لا يمكننا تأكيد أي معلومة تتعلق بالرئيس ومن كانوا معه وعمليات البحث مستمرة وبقوة
-
أولي.. غارة بين بلدتي عيترون وبليدا
-
معاون وزير الخارجية الإيراني مهدي صفري: تم التواصل مرتين مع إمام جمعة تبريز وأخبرنا أن وضعه سيء ولكنه يسمع سيارات الإسعاف
