انتشر خلال الساعات الماضية في أنحاء العالم فيديو تم التقاطه في حفلة عيد ميلاد للأطفال أقيمت في منزل في باتو ، برانكو ، البرازيل.
أبطال هذه القصة: فتاة تحتفل بعيد ميلادها الثالث تدعى ماريا إدواردا وأختها الكبرى ماريا أنطونيا. الفتيات ظهرن خلال الفيديو أمام الكعكة بينما الضيوف يغنيون "عيد ميلاد سعيد" التقليدي وعندما كانت الفتاة الصغيرة على وشك إطفاء الشمعة على كعكتها ، تقدمت أختها الكبيرة إلى الأمام وأطفأت الشمعة. وذلك أثار غضب ماريا ، التي شدت شعر أختها مرتين ، فيما الأخت الكبيرة لم تبدي أي إنزعاج وإبتسمت.
الفيديو شاركته Gabriela Aureluk ، والدة الصغيرتين على Instagram وسرعان ما انتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي حول العالم حيث قام رواد المواقع بإنشاء memes عن الموقف وإنقسمت الآراء حوله. وقررت الأسرة إزالة الفيديو من Instagram ، حيث فاجأتهم الشهرة المفاجئة للفتيات الصغيرات.
بحسب ما أعلنته وسائل إعلام، قامت غابرييلا أوريلوك لاحقًا بتحميل صور أخرى عبر الـ story تقول فيها إنهن أخوات وأن الكبرى عبرت عن غيرتها لعيد ميلاد الأخرى ، وعلى الرغم من كل شيء ، فأنهما خبزا الكعكة معًا.
المصدر: مواقع التواصل- en24
انا شايفة ف الريبلايز ناس بتقول عليها حية !!! دي مهما تكون بردو لسه طفلة ي جماعة وبيبقي فيه غيرة بين الاطفال عادي ف السن دا اه هي مستفزة وكل حاجة بس بردو مش لدرجة حية !!! ???????????? https://t.co/0OtSfrpUTv
— Mona Khayyal (@mona_hassan10) October 20, 2020
قهرتني حركتها
— نجم (@ik8ss) October 20, 2020
pic.twitter.com/0HqjlSFrAU
???????? pic.twitter.com/04izvb9CO8
— نور العماد (@Zzwo3gnICIeQfNo) October 20, 2020
— Saïda???? (@Tamara_Dz) October 20, 2020
حركات اللي طفت الشمعه ???????? pic.twitter.com/gQ14Y63Kqx
— بنت أبوي???? (@bgp8u1hGj6Rx1G4) October 20, 2020
#صباح_الخير
— رشآ???? (@beautifulRashaa) October 21, 2020
الي طفت الشمعة تمثلني ????
هل أنا شريرة ????؟؟؟ pic.twitter.com/gpz2GOkQue
تغطية مباشرة
-
الطيران الحربي يخرق جدار الصوت فوق بعض المناطق اللبنانية
-
طوارئ الصحة: الغارة على البسطة الفوقا في بيروت أدت في حصيلة ثالثة محدثة وغير نهائية إلى استشــ 15 شخصاً وإصابة 63 آخرين بجروح
-
الجبهة الداخلية الإسرائيلية: تفعيل صفارات الإنذار في بلدة كريات شمونة ومحيطها عقب رصد إطلاق صواريخ
-
اشتباكات بين منطقتي البياضة ووادي حامول ومحاولة توغل إلى الناقورة (الوكالة الوطنية)