اشترى طبيب هندي ما قيل إنه "مصباح علاء الدين السحري"، بمبلغ خيالي، بعد أن قام رجلان بتنفيذ خدعة "سحرية" جعلته يصدق أنه المصباح الحقيقي.
وألقت السلطات الهندية القبض على رجلين في ولاية أوتار براديش الهندية بتهمه الاحتيال على طبيب بهدف بيعه "مصباح علاء الدين"، الذي وعدا بأنه سيجلب للطبيب الثروة الكبيرة والصحة والسعادة.وبحسب "بي بي سي"، فقد نفذ الهنديان خدعة غريبة، حيث تظاهروا باستحضار الأرواح بما يتماشى مع القصة المشهورة والمستخلصة من إحدى قصص كتاب "ألف ليلة وليلة" الشهير.
اشترى طبيب هندي ما قيل إنه "مصباح علاء الدين السحري"، بمبلغ خيالي، بعد أن قام رجلان بتنفيذ خدعة "سحرية" جعلته يصدق أنه المصباح الحقيقي.
وألقت السلطات الهندية القبض على رجلين في ولاية أوتار براديش الهندية بتهمه الاحتيال على طبيب بهدف بيعه "مصباح علاء الدين"، الذي وعدا بأنه سيجلب للطبيب الثروة الكبيرة والصحة والسعادة.
وبحسب "بي بي سي"، فقد نفذ الهنديان خدعة غريبة، حيث تظاهروا باستحضار الأرواح بما يتماشى مع القصة المشهورة والمستخلصة من إحدى قصص كتاب "ألف ليلة وليلة" الشهير.
ونقلت وسائل إعلام هندية عن الطبيب المخدوع، حيث قال: "بدأوا يخبرونني عن علاء الدين وزعموا أنهم زاروا منزله أيضًا. وبدأوا في غسل دماغي وطلبوا مني مقابلته"، وأضاف الطبيب الذي أكد أنه التقى به بالفعل، حيث قال "خلال إحدى الزيارات ظهر بالفعل أمامي.. ظهر علاء الدين"، ولم يدرك إلا لاحقًا أن أحد المتهمين كان يرتدي زي الشخصية الخيالية بهدف تنفيذ الخدعة.
وأشارت التقارير الإعلامية الهندية إلى أن المشتبه بهم تظاهروا باستحضار الجني من داخل المصباح لإقناع الطبيب بأنه حقيقي.
وفي النهاية عرض الرجلان المصباح عليه للبيع، ووعدوه بأنه "سيجلب الثروة والصحة والحظ السعيد" مقابل 15 مليون روبية هندية (201 ألف دولار) لكنهم اتفقوا على دفعة أولى قدرها 310 ألف روبية (41584 دولارًا)، ليكتشف لاحقا أنه تعرض للخداع.
المصدر: سبوتنيك
تغطية مباشرة
-
أسوشييتد برس: انفجار بخط أنابيب واشتعال النيران في إحدى ضواحي هيوستن في ولاية تكساس والسلطات تخلي المنطقة من السكان
-
أسوشييتد برس: انفجار بخط أنابيب واشتعال النيران في إحدى ضواحي هيوستن في ولاية تكساس والسلطات تخلي المنطقة من السكان
-
الرئيس بري: كل أطراف الخماسية أيدت مبادرتنا الرئاسية بالمفرق فما الذي يمنع اعلان تأييدها بالجملة؟
-
الرئيس بري: ما طرحناه في ٣١ آب من تعديلات في مبادرتنا حول الملف الرئاسي هو آخر ما يصنعه الانسان
