لبنان: 96171010310+     ديربورن: 13137751171+ | 13136996923+
16,933 مشاهدة
A+ A-

تحت عنوان "الاستثناءات «تضرب» قرار الإقفال وستة أسرة للعناية شاغرة فقط"، كتبت الأخبار:
باكراً، اقتربت الإصابات اليومية بفيروس «كورونا» من معدّل الأربعة آلاف المتوقع تسجيله بعد العاشر من الجاري. عشية الإقفال، أعلنت وزارة الصحة تسجيل أكثر من 3600 إصابة جديدة (4 منها فقط وافدة) من أصل نحو 26 ألف فحص، فيما سجلت 17 حالة وفاة رفعت إجمالي الضحايا إلى 1516. والانعكاس الأخطر لهذا التزايد ترجم أمس بارتفاع عدد نزلاء غرف العناية الفائقة إلى 469 شخصاً، ما يعني أن ما تبقّى من أسرّة شاغرة هو ستة فقط (وفق أرقام لجنة الصحة النيابية هناك 475 سريراً).

في غضون ذلك، عزّزت الاستثناءات التي تضمّنها قرار الإقفال الشكوك التي أُثيرت حول جدواه، إذ شملت هذه الاستثناءات، إلى جانب العسكريين والأطباء والعاملين في القطاع الصحي والعاملين في الإدارات العامة والعاملين في المؤسسات الغذائية والإعلام والأفران وغيرها، محال بيع المفرّق، من ضمنها محال بيع الشتول والزهور ومحال الميكانيك والمصابغ (..). فيما تقرر خفض الرحلات اليومية الى مطار بيروت إلى 20% من نسبة الملاحة.
وقد دفع ذلك «هيئة الطوارئ المدنية في لبنان» إلى إصدار بيان اعتبرت فيه الاستثناءات الواردة في القرار «فضفاضة، وكأن القرار أقفل القطاع الخاص وأبقى القطاع العام مفتوحاً، ما يحول دون النتائج المرجوة». ودعت الهيئة الى«إلغاء كل الاستثناءات غير الضرورية، ولا سيما الوزارات والإدارات والمؤسسات العامة والبلديات واتحاداتها التي يجب أن تقفل 24/24 كي لا يختلط المواطنون والموظفون داخلها، ومحال الحلويات والباتيسري والكرواسون والفول، ومحال بيع الزهور والشتول، والفنادق والشقق المفروشة، ومحال فحص النظر والسمع».
لقراءة المقال كاملاً: الأخبار


تغطية مباشرة آخر الأخبار

  • وكالة مهر عن مقر الطوارئ التابع للهلال الأحمر الإيراني: لا أخبار عن مروحية الرئيس وعمليات البحث مستمرة
  • مسؤول إيراني للجزيرة: لا يمكننا تأكيد أي معلومة تتعلق بالرئيس ومن كانوا معه وعمليات البحث مستمرة وبقوة
  • أولي.. غارة بين بلدتي عيترون وبليدا
  • معاون وزير الخارجية الإيراني مهدي صفري: تم التواصل مرتين مع إمام جمعة تبريز وأخبرنا أن وضعه سيء ولكنه يسمع سيارات الإسعاف