قرر الممثل صلاح تيزاني مساء أمس أن يغلق هاتفه ويعلّق هاتفه الأرضي بعد وابل من الاتصالات التي وردته للتأكد من صحّة انتشار شائعة مغرضة مستمرّة في التعرّض لصحّته، وهذه المرّة تمّ ربطها بانتكاسة أصيب بها بعد تلقّيه الجرعة الأولى من لقاح كورونا.
زميل تيزاني الممثل فؤاد حسن نقل إلى "النهار" رسالة أبو سليم الغاضبة من الإصرار على "قتله" وهو على قيد الحياة، فتوجّه قائلاً: "هذه المجموعة التي تصرّ على إعلان وفاتي أو إدخالي المستشفى وحالتي حرجة. لقد اعلنوا وفاتي المرّة الثالثة بعدما تلقّيت الجرعة الأولى من لقاح كورونا. أريد أن أعلم ماذا فعلت لهؤلاء؟ فليصبروا عليّ سيأخذ الله أمانتي".
وتابع: "بعدما تلقّيت اللقاح وحتى هذه الساعة لم أشعر بأية عوارض ناجمة عنه، شعرت بتبعات لقاح الانفلونزا أكثر مما شعرت بعدما تلقيت هذا اللقاح. لا عوارض بتاتاً. يا عيب الشوم عليهم. أطلب من الجميع ألا يتأخروا في التقدّم لتلقّي اللقاح لأنه هو الانقاذ الوحيد للبشرية. وإلى هؤلاء من يصرّون على الاصطياد في الماء العكرة، كفّوا عن أعمالكم الدنيئة والله ينتقم منكم".
أصدقاء أبو سليم المرافقون له في شكل يوميّ أشاروا إلى أنّ موعد الجرعة الثانية التي سيتلقاها أبو سليم ستكون في السادس من آذار المقبل، فيما تستعد زوجته اليوم لأخذ الجرعة الأولى من اللقاح.
تغطية مباشرة
-
لابيد: وزراء الحكومة يتشاجرون بينما يقتل جنودنا يومياً في غزة
-
صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية: يُعد هذا أحد أعمق الهجمات التي شنها الحز. ب منذ اندلاع الحرب وتوسيع نطاق إطلاق المنظمة نحو هدف يقع على بعد عشرات الكيلومترات من الحدود
-
مصادر إسرائيلية: تفجير مبنى مفخخ بجنود إسرائيليين في جباليا شمال شرقي غزة ومقتل وجرح نحو 20 منهم
-
مراسل موقع " تايم أوف إسرائيل": الضربة التي نفذها الحز. ب تُعتبر الأعمق منذ بداية الحرب
