جاء في صحيفة "الأخبار":
بعدما قدّم الرئيس نجيب ميقاتي تشكيلة حكومية غير مكتملة إلى رئيس الجمهورية في اجتماعهما الأخير، لم يحصل أي تقدم في المسار الحكومي. بل على العكس، خيّم التشاؤم بعد فتح نادي رؤساء الحكومات السابقين النار على رئيس الجمهورية من بوابة التحقيق في انفجار المرفأ، وبوجود الرئيس المكلف.
وفيما اتهمت مصادر متابعة ميقاتي بالسعي إلى محاصرة عون، من خلال التدخل في الأسماء التي يقترحها، من دون إعطائه الحق، في المقابل، بمناقشة الأسماء المقترحة من الكتل الأخرى، كانت مصادر أخرى تؤكد أن ميقاتي لا يزال يواجه سعياً مستميتاً من قبل عون للحصول على الثلث المعطل، من خلال طرح أسماء محسوبة عليه لحقائب يفترض التوافق بشأنها بين الرئيسين.
وبالنتيجة، عادت كفة الاعتذار إلى الرجحان، بالرغم من أن الطرفين لا يزالان يؤكدان استمرار التفاوض، وصولاً إلى تأليف الحكومة. وفي ما يبدو أنه المحاولة الأخيرة قبل الاعتذار، علمت «الأخبار» أن عون وميقاتي توافقا على أن يدخل اللواء عباس إبراهم على خط التفاوض، علّه ينجح في تحقيق الخرق المنتظر.
تغطية مباشرة
-
الخارجية الأميركية تدعم صفقة بيعٍ محتملة إلى لبنان لعدد من المركبات العسكرية المتعددة الأغراض عالية الحركة (إم.1151إيه.1) ومعدات ذات صلة بتكلفة تقديرية 34.5 مليون دولار
-
معلومات الجديد: لبنان الرسمي سيضمُّ الى الوفد المدني برئاسة السفير سيمون كرم شخصيةً شيعيةً وشخصيةً سنية
-
بالفيديو/ مسيرة اسرائيلية تستهدف صهريج مياه بين جدرا وسبلين تتمة...
-
الشرطة الهندية: أحد منفذي هجوم سيدني مواطن هندي