شيع الفنان السوري صباح فخري الذي توفي الثلاثاء في دمشق بعد مسيرة فنية غنية تميزت بالموشحات الأندلسية والقدود الحلبية وأطرب خلالها أجيالا متعاقبة في بلاده والعالم العربي. وافادت وكالة "فرانس برس" ان التشييع انطلق قرابة الساعة العاشرة صباحا من مستشفى الشامي الذي توفي فيه فخري في دمشق، ولف النعش بالعلم السوري وسار خلفه حشد من المشيعين، بينهم فنانون ومسؤولون. وفي دمشق، وقف عشرات المواطنين على جانبي الطريق أثناء مرور الجنازة متجهة إلى حلب، حيث سيوارى فخري في الثرى .
وقال الفنان دريد لحام ل "فرانس برس" "قد يكون رحل، لكنه لن يغيب بل سيبقى حاضرا في الوجدان والذاكرة لأن عظمته وعظمة صوته في أنه عرفنا على تراثنا الذي كنا نجهله، ولولا صباح فخري لما تعرفنا عليه". وقالت الممثلة السورية منى واصف للصحافيين على هامش مشاركتها في التشييع: "إنها خسارة كبيرة وليست عادية، صباح فخري لا يتجدد ولن يأتي من بعده، فالعمالقة لا يأتي أحد من بعدهم". وأضافت: "صباح فخري هو صاحب القدود الحلبية، وأحد رموز قلعة حلب. يقولون قلعة حلب، إنها صباح فخري".
انطلاق موكب تشييع جثمان الفنان السوري #صباح_فخري من دمشق إلى مسقط رأسه في حلب https://t.co/vVcliWA71r pic.twitter.com/xNwCxlksdm
— CNN بالعربية (@cnnarabic) November 4, 2021
كلمات مؤثرة للفنانين #دريد_لحام و #منى_واصف من جنازة الفنان السوري الراحل #صباح_فخري#إرم_نيوز pic.twitter.com/f7ShflgOYb
— إرم نيوز (@EremNews) November 4, 2021

















تغطية مباشرة
-
شامل روكز للجديد: لم أترشح لرئاسة الجمهورية "لأنو ما في محل"
-
التحكم المروري: حفاظًا على السلامة العامة، سيتم قطع السير كليًا على طريق عام ضهر البيدر اعتبارًا من الساعة 11 وذلك بسبب سوء الاحوال الجوية
-
تحديد موعد جلسة انتخاب رئيس الجمهورية المقبلة ينتظر انتهاء عملية استطلاع الآراء التي يجريها الرئيس بري واتجاه الثنائي الشيعي هذه المرة بعدم النزول الى الجلسة بورقة بيضاء بحسب الجديد
-
الجديد: الرئيس بري بدأ عملية استطلاع آراء الكتل النيابية وتثبيت "البوانتاج" لـ سليمان فرنجية للذهاب بعدها الى مجلس النواب بأكثرية الـ 65 صوتا مع نصاب الثلثين