103,778
مشاهدة
رحيل شربل حل ثقيلاً جداً على عائلته وأحبائه، هي صدمة لا يمكن لكلمات أن تشرح عمق الألم الذي تسببت به.
شربل طوني الموراني، ابن الـ10 سنوات، كان يتمتع بصحة جيدة، طفل بريء يعيش كجميع الأطفال يشاركهم الهموم نفسها والبراءة عينها.
استيقظ شربل اليوم للذهاب الى المدرسة، وقبل أن ينطلق قال لوالدته "صقعت... بدي جيب جاكيت"، وخلال توجهه الى غرفته ليجلب معطفه، سقط أرضاً وأغمض عينيه الى الأبد.
ربما كان قلب شربل يحمل في داخله براءة لا تليق بقباحة الأرض فاستسلم في أحضان الله ورحل... هذه الرحلة الأبدية التي ستبقى جرحا لن يندمل في قلب والديه.
وسيوارى الملاك الثرى قبل ظهر الغد الثلاثاء في قريته الدبابية في عكار.
تغطية مباشرة
-
أسعار خياليّة وشروط تعجيزية.. أصحاب الشقق في الشمال والجبل سلّموا «مهمّة استغلال الناس» إلى نظرائهم في الضاحية والجنوب! تتمة...
-
الأنباء: السعودية ستمد يدها لإعادة الإعمار في لبنان تتمة...
-
رئيس كوريا الجنوبية يعلن تطبيق الأحكام العرفية والبرلمان يبطل القرار تتمة...
-
نتنياهو: نحن في حالة وقف إطلاق نار وليس نهاية الحرب! تتمة...