أعلن رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط أنّه "سنبقى نناضل من أجل لبنان العدالة الاجتماعية، ومن أجل لبنان غير طائفي، ومن أجل لبنان عربي سيّد ومستقل وهكذا كان يريد كمال جنبلاط ولكن نحن أصبنا بضربات تلو الضربات".
وفي حديث لـ"الأنباء" الإلكترونية، رأى جنبلاط أنَّ "الطائف تضمّن بنداً لالغاء الطائفية السياسية لكنه لم يُنفّذ واليوم أكثر من أي وقت مضى ندخل في لبنان آخر حيث يُصادر القرار اللبناني من قبل حزب يمتد من هنا إلى الجمهورية الإسلامية وفي الوقت نفسه هناك الأزمة الاقتصادية".
وأضاف: "المطلوب نظام سياسي جديد يخرج من نظام انتخابي جديد لأنّ النظام الحالي هو نظام محاصصة كما المطلوب تغيير بنية الاقتصاد".
وتابع جنبلاط معتبراً أنّه "إذا منحت مبادرة ماكرون إمكانية انعقاد الحكومة من أجل القيام بالاصلاحات البديهية واقرار البطاقة التمويلية تكون "معجزة" والبيان المشترك السعودي الفرنسي موضوعي يصر على تطبيق القرارات الدولية".
وختم رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي قائلاً: "استعادة لبنان من المحور الايراني يحتاج إلى ظروف دولية تسمح للبلد بأن يكون موجوداً".
تغطية مباشرة
-
الميادين: الرئيس بري لن يعقد جلسة انتخاب رئيس للجمهورية قبل 12 حزيران
-
وئام وهاب: مع محبتي الشخصية للوزير جهاد أزعور لكن حظوظه ليست أكثر من حظوظي في رئاسة الجمهورية تتمة...
-
مارك ضو يتلو بياناً باسم ٣٢ نائباً معارضاً: توصّلنا إلى التقاطع على اسم جهاد أزعور كمرشح وسطي غير استفزازي لأي فريق ويمتلك مواصفات مهنية وسياسية ويتمتع بفرصة لمساعدة لبنان ونحن على ثقة أنه يمتلك 65 صوتاً
-
النائب ميشال معوض يعلن سحب ترشحه لرئاسة الجمهورية