10,537
مشاهدة
خسرته بنت جبيل قامة وطنية، ورجلًا طيب المعشر.. هو فيصل أيوب.. (أبو وسام) الذي وسِعت نضالاته حقبات زمن مضى، وتباهى حتى آخر أيامه في دفاعه عن حقوق الكادحين ومطالبهم المحقة.
كان السبّاق لكل موقف فيه خدمة للناس، والمبادر المندفع الذي حفظته ساحات الإحتجاجات.
ألمت به كورونا، وانتهى مشواره دون أن ينضب ذكره..
اليوم ودعته المدينة، بعدما وصل موكب التشييع من بيروت إلى بنت جبيل. ووري في ثراها وسط وداع مؤثر من العائلة والمحبين.
تغطية مباشرة
-
"الميدل ايست": الاخبار عن توقف رحلاتنا الى العراق عارية عن الصحة ونعمل وفق الجدول المعتاد تتمة...
-
الدفاع المدني: انتشال اشلاء ١٠ شهداء في طيرحرفا وأشلاء شهيد في شمع تتمة...
-
سعد الحريري هنأ بتسمية سلام لرئاسة الحكومة: فرصة إضافية تتكامل مع انتخاب قائد الجيش رئيسا تتمة...
-
ميقاتي: كان قدري أن أقود هذا الوطن في أصعب أوقاته عندما تردد الكثيرون في تحمل المسؤولية تتمة...