5,348
مشاهدة
انتشرت حملة على مواقع التواصل الإجتماعي لدعم الجامعة اللبنانية والإضاءة على المشاكل في ظل الظروف الصعبة التي يواججها لبنان تحت وسم "#املنا_بالجامعة_اللبنانية".
وتحدثت بعض التغريدات عن افتقار مختبرات الجامعة اللبنانية بجميع كلياتها للتطوير، ولفتت الى عدم تامين الصيانة وغيرها من المشاكل التي تعاني منها الجامعة... والجدير ذكره أن الطلاب عانوا هذه السنة من كثرة الإضرابات بسبب مطالب الأساتذة المحقة، مما انعكس سلبًا عليهم لناحية تناول كامل المقرر السنوي من جهة ولناحية تأخر الإمتحانات. وبات يتوجب عليهم تحمل مشقة إجراء الإمتحانات خلال شهر رمضان.