نهاية حزينة لطائر اللقلق "Hope" الذي أطلقه البروفسور منير أبي سعيد، حيث تم اطلاق النار عليه لتنتهي جولة الأمل داخل حدود الوطن، نهاية محبطة، كباقي النهايات التي نعيش مرارة تجاربها في لبنان على كل الصعد
وكان قد تم علاجه لمدة ستة أشهر جرّاء اصابة جناحه بطلق ناري، كانت كفيلة بإطلاق سراحه مجدداً الى الحرية من مركز عاليه للتعرّف على الحياة البرّية، مزوّدا وللمرة الاولى في لبنان بجهاز تعقّب يعمل على الطاقة الشمسية لمتابعة حركته حول العالم، إلا أنّه وكالعادة في لبنان "لا أمل"، في ظل غياب الرقابة والقوانين الرادعة.
المصدر: المصور كميل الريس
نهاية حزينة لطائر اللقلق "Hope" الذي أطلقه البروفسور منير أبي سعيد،
— kameel Rayes (@KameelRayes) April 11, 2022
حيث تم اطلاق النار عليه لتنتهي جولة الأمل داخل حدود الوطن، نهاية محبطة، كباقي النهايات التي نعيش مرارة تجاربها في لبنان على كل الصعد
تفاصيل العلاج والاطلاق في الفيديو من خلال الرابط https://t.co/er5UysLn8K pic.twitter.com/N4IPkXRMu9
تغطية مباشرة
-
احذروا...رياح تصل سرعتها لحدود الـ ٨٥ كلم/ساعة مساء اليوم خاصة شمال البلاد! تتمة...
-
الراعي يلتقي وفدًا من حزب الله في بكركي تتمة...
-
قيادة الجيش تحذر: سنلاحق مطلقي النار ليلة رأس السنة تتمة...
-
يسرائيل هيوم: التقديرات تشير إلى أنّ الخلل واسع النطاق الذي حدث في شبكة الإنترنت والاتصالات في إسرائيل ناجم عن هجوم سيبراني