جاء في النهار: حملت انتخابات 2022 مفاجآت على مستويات عديدة. واعتمد لبنان في دورته هذه القانون النسبي لإجراء الانتخابات، للمرة الثانية بعد انتخابات 2018. ومن جراء هذا القانون الذي يصفه مراقبون بـ"الهجين والطائفي"، يربح مرشّحون بأصوات تفضيلية ضئيلة جداً مقابل خسارة مرشحين صوّت لهم آلاف اللبنانيين، فالقانون يرعى التمثيل في كسور الحواصل للطوائف التي لم تتمثل في اللائحة. ولعلّ هذا الأمر حمّس الكثير من الأشخاص للترشح على الانتخابات، علّها تكون "ضربة حظ".
حصل ذلك في انتخابات العام 2018، بحيث فاز سليم خوري عن مقعد الروم الكاثوليك في جزين بـ708 أصوات، وأنطوان بانو عن مقعد الأقليّات في بيروت الأولى بـ539 صوتاً، ومصطفى الحسيني عن المقعد الشيعي في جبيل بـ256 صوتاً، وإدي دمرجيان عن مقعد الأرمن الأرثوذكس بـ 77 صوتاً.
وتكرّر الأمر في دورة 2022 مع أربعة مرشّحين فازوا بأقل من 500 صوت تفضيلي، هم:
- سينتيا زرازير عن مقعد الأقليات في بيروت بـ486 صوتاً.
- فراس السلوم عن المقعد العلوي في طرابلس بـ 370 صوتاً.
- أحمد رستم عن المقعد العلوي في عكار بـ 324 صوتاً.
- جميل عبود عن مقعد الروم الأرثوذوكس في طرابلس بـ79 صوتاً.
لقراءة المقال كاملاً: النهار
تغطية مباشرة
-
تحليق للطيران الحربي الاسرائيلي على علو متوسط فوق السلسلة الشرقية في مناطق البقاع الاوسط بدءاً من المصنع وصولاً إلى قرى السلسلة الشرقية شرقي بعلبك
-
نجاح واكيم: لبنان ذاهب نحو حرب أهليّة
-
تدابير أمنية تبدأ من الليلة: تركيب حواجز "طيارة" للجيش اللبناني في أغلب المناطق اللبنانية كما في مدينة صور على مدخل البص
-
سماع دوي قوي في مناطق بيروت وضواحيها تبين أنّه خرق لجدار الصوت