لبنان: 96171010310+     ديربورن: 13137751171+ | 13136996923+
160,121 مشاهدة
A+ A-

نشر الناشط الإجتماعي ذو الفقار حركة عبر حسابه على فيسبوك رسالة مطولة شكر فيها الإعلامية حليمة طبيعة، وأرفقها بصورة لهما. وكتب 
"هالبوست هوي شكر لهل بنت و بنفس الوقت هدية لكل ٢ بيحبو بعض بس خايفين من المجتمع و القيل و القال و العادات و التقاليد ... رح اختصر قصة تلات سنين و نص بهل بوست".
وتابع كاتباً: "من اكتر من تلات سنين تعرفنا عا بعض و قررنا نكفي سوا ... هيي تركت شغلها سنة و رجعتلو و انا ولا لحظة حسستها انها ضعيفة او لحالها ... من بعدا انا تركت شغلي قبل ب شهر ما كنا بدنا نخطب و بس جيت خبرها جاوبتني بجملة "بصبر عليك ١٠ سنين بس المهم نبني حالنا و نرجع نوقف" و عملت شغلي الخاص و حمدلله قدرنا نوقف بعد سنة و نص!
يمكن كنا قادرين نعمل عرس عا قدنا بس كنا رح نفوت بقروضة ... يمكن حرمنا حالنا من فرحة الزفة و الهيصة و الزلغطة لمدة تلات اربع ساعات بس كسبنا راحة البال ووفرنا تركيب ديون عا حالنا لسنين وسنين بنظري هيي بلا طعمة ... رفقاتنا و اللي بيعرفونا اعذرونا لان صدقاً ما كنا رح نقدر نرضي الجميع ولا رح نسمح يزعل حدا لهيك قررنا نشارككم فرحتنا من المحل اللي منعتبرو عالمنا الواسع و مقضيين حياتنا كلنا سوا عليه اللي هوي الفايسبوك".
وأضاف:
"اعتبروه بوست إخبار لكل اللي منحبهن و بيحبونا انو نحن تجوزنا ... و اعتبروه بوست تشجيعي لكل تنين مستصعبين فكرة الزواج من ورا فكرة العرس و تكاليفو التافهة اللي هيي كبيرة و بلا طعمة وما رح تقدم و تأخر غير تزيد عليكن ديونات لولد الولد ... معليش كسرو شوية تقاليد و اعراف بين صالة و زفة و عرس و وفرو عشرات الالوف من المصاري اللي رح تحرقوها ب كم ساعة ... يمكن تزعلو شوي ... بس رح ترتاحو و اكيد اللي عنجد بيحبوكن ما رح يزعلو و رح يمبسطولكن لان غير بهل طريقة ولا ب الف سنة الواحد يكسر حاجز العزوبية الابدي و يتزوج بهل بلد !"
ثم ختم منشوره بعبارة "وعقبال العايزين!"
 

 


تغطية مباشرة آخر الأخبار

  • قيادي كبير بـ"حـm|س" لـ"رويترز": أمر الإخلاء الإسرائيلي من رفح "تطور خطير وسيكون له تداعياته
  • وزارة الدفاع الروسية: بوتين يوعز ببدء الاستعداد لإجراء تدريبات على استخدام الأسلحة النووية غير الاستراتيجية
  • إذاعة الجيش الإسرائيلي: قرار بدء عملية الإجلاء في رفح اتخذه مجلس الحرب أمس
  • الجيش الإسرائيلي: ندعو سكان رفح في المنطقة الشرقية إلى الإخلاء الفوري والتوجه إلى المنطقة الإنسانية بالمواصي