لبنان: 96171010310+     ديربورن: 13137751171+ | 13136996923+
47,446 مشاهدة
A+ A-

جاء في صحيفة "نداء الوطن":

تحدثت النائبة سينتيا زرازير عن ممارسات وضغوط شتى تتعرض لها منذ أن وطأت قدماها باحة المجلس النيابي، وتعليقاً على ما سرّبته حول العثور في المكتب الذي سلّم إليها في مبنى مكاتب النواب على مجلات خلاعية وأوقية ذكرية، قالت زرازير لصحيفة "نداء الوطن": "بداية ليس مهماً من كان يشغل المكتب القذر قبلي المهم ـ وهنا الطامة الكبرى ـ أني استلمته من مجلس النواب عند أول جلسة نيابية، وعندما دخلت وجدت منظراً مزرياً ومخيفاً ومقرفاً للغاية، فطلبت تنظيفه ومن يومها وأنا أعاني ولا أزال".

ولفتت زرازير الى أنها لم تمنح حتى «باركينغ» لسيارتها «بل هو أشبه بمدخل cave (كهف) لا يتسع لدخول سيارة وكان مليئاً بالكتب والكراتين و"ربّحوني جميلة" بأنهم عملوا على إفراغه منها لكن السيارة لا يمكن أن تدخله، وعلاوة على ذلك قال لي النائب علي حسن خليل في المرة الماضية "ايه روحي دبري حالك واشتري سيارة"، فأجبته "ما معي وسيارتي الموجودة بدي سوقها" فردّ ساخراً: "إذا انتِ وما معك".  وكشفت زرازير أن فضحها الأمور اليوم أتى بعد سلسلة مراسلات ومراجعات واتصالات مع الاستاذ عدنان ضاهر وتأتي الإجابات دائماً على الشكل التالي: "طولي بالك، روقي، ما تواخذينا، منظبطلك"، كما تحدثت عن مضايقات شتى تتعرض لها عند دخولها الى المجلس أو محاولة توقيفها على الباب وطلب أوراقها للتعرف إلى هويتها وما إذا كانت نائبة ام لا..."
 


تغطية مباشرة آخر الأخبار

  • السـيد نـصر الله: بيننا الأيام والليالي وقد تكون السنوات...لكن نتيجتها واضحة
  • السـيد نـصـر الله: هذه القيادة الاسرائيلية الحمقاء ستودي بهذا الكيان الى واد سحيق
  • السـيد نـصـر الله: نأمل أن لا يقوم بعض التافهين بتخريب هذا المشهد التضامني الجميل الذي شهدناه في لبنان
  • السـيد نـصـر الله: دعوني اليوم أغير الأسلوب فلا اتحدث لا عن وقت ولا زمان ولا مكان.. والخبر كما ترون لا كما تسمعون