جاء في صحيفة "الأخبار" في مقال لزينب حمود:
ظنّ البعض أن الفقر والعوز سيفتحان الطريق أمام العمل في الخدمة المنزلية، لدرجة أنه «تصل إلى مكاتب الاستقدام طلبات بين الحين والآخر لتأمين سيدة لبنانية للعمل في الخدمة المنزلية في الخارج مقابل مبالغ مالية عالية»، بحسب الأمين، لكن «طبعاً هذا مستحيل». لماذا لا ترضى اللبنانية والسورية والفلسطينية بما ترضاه الأجنبيات الأسيويات والأفريقيات؟ تجيب أستاذة الأنتروبولوجيا في المعهد العالي للدكتوراه في الجامعة اللبنانية مهى كيال عن ذلك بالقول: «الموروثات الثقافية تمنع الوالد من تشغيل ابنته في المنازل خوفاً من ألّا يرضى أحد الزواج بها، أو حتى أن يقال للزوج إنه يشغّل زوجته عند الناس». هكذا ينظرون «بدونيّة» إلى العمل في الخدمة المنزلية. إلى ذلك، لا تصمد عاملات محليات في الخدمة المنزلية، أصحاب العمل يصرفونهن نتيجة تقارب اللغة والثقافة بينهما، ما يجدونه تعدياً على خصوصية المنازل.
للقراءة الكاملة اضغط هنا
تغطية مباشرة
-
ترامب: سنفرض رسومًا جمركية إضافية على خام النفط الروسي في حالة عدم التوصل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا
-
"القوات الإسرائيلية" تستهدف جنوب بلدة الوزاني بنحو 10 قذائف فوسفورية ورشقات رشاشة من موقع رويسات العلم بإتجاه اطراف بلدة كفرشوبا
-
محلقة إسرائيلية ألقت قنبلة أثناء تجمع للأهالي في محلة صبيح في حولا (الأخبار)
-
نتنياهو: الدولة اللبنانية مسؤولة عما ينطلق من أراضيها