قُتل الشاب اللبناني طه الصباغ (40 عاماً) بالرصاص، وفق أسلوب "عمليات الإعدام"، خارج صالة ألعاب رياضية جنوبي غرب سيدني.
وروت شرطة نيو ساوث ويلز في بيان، إنه تم استدعاء خدمات الطوارئ إلى شارع كارلينغفورد بضاحية سيفتون بعد ورود تقارير عن إطلاق نار يوم الخميس قرابة الساعة 6:30 صباحاً.
وتوفي صباغ في مكان الحادث رغم جهود المسعفين لمعالجته من إصابته، وتحاول الشرطة تحديد ما إذا كان إطلاق النار قد يكون بسبب خطأ في الهوية.
وفي التفاصيل التي نقلتها sbs arabic 24، فإن صباغ كان يشرب القهوة في سيارته عندما تعرض لإطلاق نار في هجوم تم بأسلوب "عمليات الإعدام"، في حين لم يصب ابنه ولكنه ركض طلباً للمساعدة قبل أن يفارق والده الحياة أمام الصالة.
وقالت مسؤولة في الشرطة، "إنه لأمر مروع أن يشاهد طفل يبلغ من العمر 12 عاماً والده يُقتل بالرصاص بهذه الطريقة".
تغطية مباشرة
-
القناة 14 العبرية: تحت غطاء وقف إطلاق النار، عاد سكان شتولا وبدأوا في استيعاب حجم الأضرار التي لحقت بالمستوطنة خلال الحرب. البعض عاد إلى منزل مدمَّر، والبعض الآخر إلى منزل متهالك، فضلًا عن البنية التحتية التي ستحتاج إلى أشهر لإعادة تأهيلها.
-
الدفاع المدني: انتشال جثامين 3 شهداء في الخيام والاستعداد لانطلاق عمليات البحث في الناقورة غدا
-
وزير العمل مصطفى بيرم عن تفتيش المسافرين: نؤمن بمرجعية الدولة والقانون لكن يجب أن يُطبّق على الجميع ولا نقبل باستهداف أي فئة لبنانية خاصة إذا كانت من عوائل الشــهـــ
-
مجلس الوزراء يتخذ قراراً بترحيل الموقوف عبد الرحمن القرضاوي إلى الإمارات