قُتل الشاب اللبناني طه الصباغ (40 عاماً) بالرصاص، وفق أسلوب "عمليات الإعدام"، خارج صالة ألعاب رياضية جنوبي غرب سيدني.
وروت شرطة نيو ساوث ويلز في بيان، إنه تم استدعاء خدمات الطوارئ إلى شارع كارلينغفورد بضاحية سيفتون بعد ورود تقارير عن إطلاق نار يوم الخميس قرابة الساعة 6:30 صباحاً.
وتوفي صباغ في مكان الحادث رغم جهود المسعفين لمعالجته من إصابته، وتحاول الشرطة تحديد ما إذا كان إطلاق النار قد يكون بسبب خطأ في الهوية.
وفي التفاصيل التي نقلتها sbs arabic 24، فإن صباغ كان يشرب القهوة في سيارته عندما تعرض لإطلاق نار في هجوم تم بأسلوب "عمليات الإعدام"، في حين لم يصب ابنه ولكنه ركض طلباً للمساعدة قبل أن يفارق والده الحياة أمام الصالة.
وقالت مسؤولة في الشرطة، "إنه لأمر مروع أن يشاهد طفل يبلغ من العمر 12 عاماً والده يُقتل بالرصاص بهذه الطريقة".
تغطية مباشرة
-
مراسلة الـ LBCI آمال شحادة: الولايات المتحدة تضغط على تل ابيب للانسحاب من لبنان مع انتهاء الستين يومًا والجنرال غاسبر جيفرز يزور "اسرائيل" الاسبوع المقبل
-
طائرات استطلاع إسرائلية تحلق على علو منخفض جداً في بعض المناطق الجنوبية
-
الجيش الاسرائيلي ينفذ عمليات تفجير في بلدة الناقورة
-
القناة ١٣: القيادة السياسية أعلنت باجتماع عقده نتنياهو رغبتها بالإبقاء على وجود إسرائيلي في مواقع بجنوب لبنان