3,067
مشاهدة
في موازاة الصورة السياسية الملبّدة، عاد لبنان ليتخبّط في بحر هائج بالأزمات، فمن الأمن المهزوز في البلد وتفلّت السلاح والزعران، الى فلتان الأمن الغذائي، وتفلّت الاسواق بالمواد التموينية والغذائية الفاسدة والسلع المهرّبة، الى تفلّت الاحتكار واختلاق الأزمات كأزمة الطحين والخبز التي بدأت تلوح في الأفق جراء الشح في مخزون القمح والحبوب، الى انعدام الأمن الصحي، وأخطر ما فيه إخفاء الادوية، ولاسيما ادوية السرطان، ورفع اسعارها إلى ارقام خيالية. والأخطر ايضاً في هذا المجال، هو عودة فيروس كورونا ليحلّ ضيفاً ثقيلاً على اللبنانيين، ويضعهم جميعاً كأهداف سهلة لضربهم.
تغطية مباشرة
-
أكسيوس عن مسؤول أمريكي: لا موعد لزيارة هوكشتاين إلى بيروت ولن يسافر إلى هناك إلا بعد التأكد من التوصل لاتفاق
-
وسائل إعلام إسرائيلية: مقتل جندي إسرائيلي خلال المعارك في جنوب لبنان.
-
قمر جديد تزفه مدينة بنت جبيل.. حسين علي عباس وهو من سكان بيروت تتمة...
-
الراعي: الحل يكون بالمفاوضات السياسية وليس بالإنتصار أو بالإنكسار ولا يجوز تغيير قائد الجيش في هذه الظروف التي نعيشها اليوم تتمة...