4,837
مشاهدة
التقى وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي، وفداً من السفارة الأميركية ضمّ القائمة بالأعمال أماندا بيلز وجايسن سميث، خُصّص للبحث في نتائج التحقيقات مع الموقوف الذي اطلق النار على السفارة وما اعترف به، مما يؤدي الى الكشف عن دوافعه وهدفه من العملية. كما تناول البحث الوضع الأمني وسبل التعاون بين الجانبين، في ظلّ استعدادات السفارة لوضع إمكانياتها في هذا السبيل.
وعلمت «الجمهورية»، انّ مولوي اطلع الوفد على كامل التفاصيل والظروف التي دفعته الى فعلته، مما يحتسب على «انّها عملية فردية لا تحتمل اي تفسير سياسي يتخذ من الظروف التي يعيشها لبنان سبباً في ما حصل، ولا يمكن ربطها بأي موقف او حدث سياسي».
ولفتت المصادر، الى انّ منفّذ العملية «قد يكون عصبياً أكثر من اي انسان عادي. وقد عبّر بفعلته وبأفعال مشابهة سابقة عن هذا الحجم من عصبيته».
تغطية مباشرة
-
مصادر سياسية للجديد: مع كل الخطوات التي يقوم بها لبنان تراجعت هواجس العــdو/ن مقابل جهد استثنائي للسلطة السياسية والجيش
-
المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: نتيجةً لخللٍ تقني، تم تفعيل نظام الاتصال الاحتياطي دون داعٍ في وقتٍ سابقٍ من اليوم، مما أدى إلى تلقي جنود الاحتياط مكالماتٍ هاتفيةٍ تدعوهم للخدمة الاحتياطية!
-
فوز تحالف المردة وفريد الخازن والآن عون والمستقلين بوجه التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية وحركة أمل في إنتخابات نقابة موظفي كازينو لبنان (الجديد)
-
نتنياهو: صدقنا مع مصر على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل"