لبنان: 96171010310+     ديربورن: 13137751171+ | 13136996923+
2,558 مشاهدة
A+ A-

 إستقبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي سفير قطر لدى لبنان سعود بن عبد الرحمن بن فيصل الثاني آل ثاني في السرايا الحكومية اليوم، وتم عرض للمستجدات السياسية والعلاقات الثنائية بين البلدين.
 
وفي خلال اللقاء شكر رئيس الحكومة لدولة قطر وقوفها الى جانب لبنان، وطلب نقل رسالة الى رئيس الحكومة القطرية الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني لشكره على الهبة المالية القطرية الجديدة  لدعم رواتب العسكريين وقيمتها عشرون مليون دولار، والتي تندرج في اطار سلسلة من الدفعات لدعم الجيش.
 
كما طلب رئيس الحكومة نقل تحياته الى امير قطر الشيخ تميم بن حمد بن خليفة  آل ثاني.
 
تعديل قانون النقد والتسليف
ورأس رئيس الحكومة اجتماعا ل"اللجنة المكلفة وضع اقتراحات لتعديل قانون النقد والتسليف"، شارك فيه الوزيران السابقان ابراهيم نجار وشكيب قرطباوي، القاضية رنا عاكوم، الدكتور نصري دياب، والخبراء: عبد الحفيظ منصور ، غسان عياش وحسن صالح، ومستشار رئيس الحكومة الوزير السابق نقولا نحاس .
 
وتسلم الرئيس ميقاتي من اللجنة اقتراحاتها النهائية المتعلقة بتعديل قانون النقد والتسليف.
 
النائب الخير
واستقبل الرئيس ميقاتي النائب أحمد الخير وعرض معه مجمل المستجدات الراهنة، ومواضيع مطلبية تخص منطقة المنية.
 
"التنوع والتعدد في الشرق"
ومن زوار رئيس الحكومة:الامين العام ل"اللقاء الارثوذكسي" النائب السابق مروان ابو فاضل ورئيس الرابطة السريانية في لبنان حبيب افرام ، وتسلم منهما دعوة لرعاية وحضور المؤتمر الذي سيعقد في بيروت في 26 و27 تشرين الأول المقبل، تحت عنوان "التنوع والتعدد في الشرق" ،وذلك بدعوة من "المركز  الدولي لحوار الأديان" في قطر ومن "الرابطة السريانية" في لبنان.

"اعلاميون من اجل الحرية "
ومن الزوار أيضا : وفد من جمعية "اعلاميون من اجل الحرية "، وجه اليه دعوة لحضور العشاء السنوي الاول للجمعية.


تغطية مباشرة آخر الأخبار

  • وئام وهّاب: لبنان بلد مجنون مقاهيه ومطاعمه وفنادقه كلّها مجنونة
  • وئام وهّاب: رياض سلامة ضحيّة وليس جزّاراً
  • سامي الجميّل: أنا ضد الحرب ولا أراهن عليها وهي ضد مصلحة لبنان، ومن يُقتَل أنا مسؤول عنه لأنني نائب عن جميع اللبنانيين
  • مصادر دبلوماسية للجديد: لقاء هوكستين ولودريان هو إشارة للاسرائيليين بأن الدورين الفرنسي والاميركي يتكاملان في الحل خصوصاً أنّ هذه الرسالة تأتي بعد التصريحات الاسرائيلية التي انتقدت الرؤية الفرنسية للحل