15,731
مشاهدة
حملت قلبها الأبيض وعملها الصالح وسيرتها العطرة ورحلت مطمئنة. هي السيد عائدة نور الدين دباجة ابنة بنت جبيل التي عاشت عمرها لأجل أسرتها.
ربت عائلتها إلى جانب زوجها، فكانت السيدة الفاضلة المحبة، خفيفة الظل التي لا تعرف الكُره ولا الحقد. كانت السند لأولادها وحضنهم الدافئ ومرجعهم.
ولأمثالها يغدو الدمع رقراقا، يسيل من عيون بناتها برا بها وشوقا لها.
كانت نقية في السر وفي العلن. فتركت الأثر الطيب أينما حلت، كيف لا وفي قلبها السلام ووجهها موسوم بالرضا والإيمان.
مر النعش أمام منزل عائلتها في المكان الذي ترعرعت فيه في حي العويني.
وشيعتها بنت جبيل بقلوب مسكورة رغم الرضا والتسليم، فالفراق مر المذاق.
تغطية مباشرة
-
لقطات من الجولة الميدانية التي نظّمتها قيادة الجيش للسفراء والملحقين العسكريين للاطّلاع على تطبيق المرحلة الأولى من الخطة جنوب الليطاني تتمة...
-
السَّفير السعودي جنوب الليطاني تتمة...
-
بسبب خلافات قديمة...فلسطيني (18 عاماً) يفتح النار من "كلاشنكوف" في صور ويُصيب شقيقين، وموظف في البلدية صودف مروره! تتمة...
-
الرئيس عون: خيار التفاوض هو البديل عن الحرب تتمة...