15,727
مشاهدة
حملت قلبها الأبيض وعملها الصالح وسيرتها العطرة ورحلت مطمئنة. هي السيد عائدة نور الدين دباجة ابنة بنت جبيل التي عاشت عمرها لأجل أسرتها.
ربت عائلتها إلى جانب زوجها، فكانت السيدة الفاضلة المحبة، خفيفة الظل التي لا تعرف الكُره ولا الحقد. كانت السند لأولادها وحضنهم الدافئ ومرجعهم.
ولأمثالها يغدو الدمع رقراقا، يسيل من عيون بناتها برا بها وشوقا لها.
كانت نقية في السر وفي العلن. فتركت الأثر الطيب أينما حلت، كيف لا وفي قلبها السلام ووجهها موسوم بالرضا والإيمان.
مر النعش أمام منزل عائلتها في المكان الذي ترعرعت فيه في حي العويني.
وشيعتها بنت جبيل بقلوب مسكورة رغم الرضا والتسليم، فالفراق مر المذاق.
تغطية مباشرة
-
وزيرة الشؤون الاجتماعية: عاد حتى تاريخه 380 ألف نازح سوري إلى بلدهم وتم شطبهم نهائيًا من قاعدة بيانات مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
-
بالفيديو/ دورية للجيش اللبناني ترد على إطلاق نار من الجانب السوري في المشرفة - الهرمل تتمة...
-
الشرطة الأسترالية: منفذا الهجوم أب وابنه ويبلغان من العمر 50 و24 عاما
-
حادثة مأساوية: ألسنة النيران تودي بحياة مسن داخل منزله في بلدة لوسي البقاعية! تتمة...