2,787
مشاهدة
غير ان الأثر الأعمق لما حصل، يتوقع ظهوره في مسار الانفتاح بين الثنائي والسعودية، الذي كان بدأ قبل فترة مع «لقاء ليلي» جمع موفد المملكة الى بيروت مع مسؤول في الثنائي، طلب من بعده الامير يزيد بن فرحان من مجموعة اعلاميين اجتمع بهم في لقاء يعقده للمرة الاولى، تخفيف النبرة والتصعيد ضد الثنائي وطهران، كنتيجة لتطور المسار البطيء بين الطرفين، على ما تؤكد اوساط متابعة، التي اكدت ان المداولات الهادئة، المباشرة أحياناً وغير المباشرة غالباً، كانت تسعى إلى بناء أرضية جديدة للعلاقة، تستند إلى تهدئة إقليمية أوسع، وإلى إعادة ترتيب التوازنات داخل لبنان بما يتناسب مع مرحلة ما بعد تسوية اليمن والتفاهمات السعودية - الإيرانية.
(الديار)
تغطية مباشرة
-
محلقة اسرائيلية رمت قنبلة صوتية بالقرب من مواطن كان على دراجته النارية في الحي الجنوبي لمدينة الخيام
-
البنتاغون: الخارجية الأمريكية توافق على بيع محتمل لمركبات تكتيكية ومعدات إلى لبنان بتكلفة 90.5 مليون دولار
-
استمتع بتعذيب زوجته بوحشية وحرقها بالزيت المغلي.. قوى الأمن تنشر تفاصيل الجريمة المروعة وتكشف وحشية القاتل! تتمة...
-
الاتحاد الدولي لكرة القدم يعلن فوز ترامب بجائزة «فيفا للسلام»